ava mikhael sons
اخى الحبيب ان كنت عضواً فى المنتدى فتفضل بتسجيل الدخول الان
اما ان كنت زائر فيشرفنا انضمامك إلينا
شهود يهوه %D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%A7%20%D9%85%D9%8A%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84
مع العلم ان قوانين المنتدى تمنع التسجيل بأى اسماء خارجه او بأيميل بدلا من الاسم او بأرقام تليفونات واى يعضو يخالف تلك الشروط يحذف نهائياً من المنتدى



انضمامكم إلينا يشرفنا وننتظر مجهودكم وابداعاتكم لرفع اسم رب المجد وتمجيده
ava mikhael sons
اخى الحبيب ان كنت عضواً فى المنتدى فتفضل بتسجيل الدخول الان
اما ان كنت زائر فيشرفنا انضمامك إلينا
شهود يهوه %D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%A7%20%D9%85%D9%8A%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84
مع العلم ان قوانين المنتدى تمنع التسجيل بأى اسماء خارجه او بأيميل بدلا من الاسم او بأرقام تليفونات واى يعضو يخالف تلك الشروط يحذف نهائياً من المنتدى



انضمامكم إلينا يشرفنا وننتظر مجهودكم وابداعاتكم لرفع اسم رب المجد وتمجيده
ava mikhael sons
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ava mikhael sons

منتدى عام
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ممنوع التسجيل بأسماء غير مفهومه أو بالبريد الألكترونى ، كما يمنع منعاً باتا كتابة أى بيانات شخصية أو إيميلات ، وعدم وضع صور شخصية وذلك منعا لحدوث أى مشاكل اومضايقات                                

 

 شهود يهوه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
dodyboss
المدير العام
dodyboss


عدد المساهمات : 1779
تاريخ التسجيل : 12/03/2009
العمر : 41
الموقع : فى حضن الآب

شهود يهوه Empty
مُساهمةموضوع: شهود يهوه   شهود يهوه Emptyالسبت 18 أبريل 2009, 5:15 am

شهود يهوه







لقداسة البابا


شهود يهوه ينادون بـأن جسد المسيح لم يقم وأنه كوّن لنفسه أجسادا يظهر بها ثم حلهّا معتقداتهم : يقولون في كتاب ( الخليقة ) ص 251 : مات يسوع علي الصليب كإنسان .
ويجب أن يبقي ميتاً كإنسان إلي الأبد .
و حقه في الحياة قد بذله لحياة العالم .
وفي كتاب ( ليكن الله صادقاً ) ص 50 قالوا عن معموديته :
" إن يسوع طلب معمودية ، و هو مصمم علي بذل بشريته ، مفارقاً إياها إلي الأبد "
و في ص 51 قالوا :
نعم ، بذل يسوع حياته البشرية ، مضحياً بها إلي الأبد .
و يقولون في كتاب ( قيثارة الله ) ص 191 عن الله :
و هكذا أقام فتاه بطبيعة إلهية جديدة ، و أخفي جسده الأول بطريقة لا نعرفها ، و في مكان مناسب لا يعلمه إلا هو .
و في ص 203 يقولون :
إن الأجساد التي كان يسوع يظهر نفسه فيها لتلاميذه بعد قيامته ، لم تكن هذا الجسد الإلهي الذى لمحه بولس علي طريق دمشق ، بل كانت أجساداً إستعارية يكونها الرب عند مسيس الحاجة ، لكي يتمكن تلاميذه من رؤيته بسهولة ، و بهذه الوسيلة يقتنعون أنه قد قام من الأموات ، و بغيرها لا يمكن إقناعهم .
أما الجسد الذي بذله يسوع علي الصليب و دفن في القبر ، فقد أخرجه الملاك من القبر بقوة الله الخارقة و أخفاه ، و لو أنه بقي في القبر ، لتعذر علي التلاميذ و الذين آمنوا بكلامهم أن يعتقدوا بقيامة يسوع من الأموات .
و في ص 197 يقولون :
" مات يسوع بالطبيعة البشرية ، و قام بالطبيعة الإلهية ... كان إنساناً مدة وجوده علي الأرض ، ولكنه عند قيامته صار رسم جوهر الله ، الذي و هو بهاء مجده و رسم جوهره .. " ( عب 3:1 )
و في كتاب ( الحق يحرركم ) ص 302 يقولون :
إنه لم يظهر بهيئة بشرية حتي لتلاميذه ، إلا في خلال الأربعين يوماً بعد القيامة ، و قبل صعوده إلي السماء .
الطريقة الوحيدة التي سيراه فيها الناس علي الأرض في مجيئه المجيد هي بأعين الفهم وقوي التمييز ، وهذا تدعمه أيضاً كلمات ( الرؤيا 7:1 ) .
فكما إختفي عن أعين تلاميذه وراء السحاب عند صعوده ، هكذا يجعله السحاب هنا غير منظور ، إلا أن السحب في الوقت ذاته رمز لحضوره غير المنظور .
بناء علي ذلك فإن مجيئه الثاني لن يشاهد بالأعين البشرية..
و في ص 300 يقولون :
الجسد الذي رآه التلاميذ صاعداً نحو السماء ، لم يكن هو الجسد الذي سمر علي الخشبة ، بل جسداً كونه من عناصر المادة لذلك الحين فقط ، حتي يظهر لهم ، و لما أخفته السحابة عن أعينهم ،حلّ الجسد إلي عناصره كما فعل بالأجساد الأخرى التي اتخذها في غضون الأربعين يوماً السابقة .
لذلك هو حق مقدس مقرر علي أن الأعين البشرية لن تراه في مجيئه الثاني ، و لا هو سيأتي في جسد بشري ، و لما جاء في الجسد في حضوره الأول بين الناس كان ذلك إتضاعاً " أخلي ذاته ... " وكان الجسد ضرورياً حتي يقدر أن يكون إنساناً كاملاً ، و ليعد ذبيحة الفداء أو ذبيحة الخطية .
و في تأملهم عبارة " ها أنا آتي كلص " ( رؤ 16: 14-16 ) قالوا : اللص يأتي بدون تنبه سابق ، بدون إعلان ، بهدوء ، و يجتهد أن يظل غير منظور من الذين في البيت ، و هذا برهان آخر علي أن مجئ المسيح كروح هو غير منظور...
و في كتاب ( قيثاره الله ) ص 202 قالوا :
" فالجسد الذي جسّه التلاميذ حينئذ لم يمكن جسماً روحانياً بل بشرياً ، أما الجسد الذي يلبسه الرب في السماء فهو جسد ممجد ، و لا يقدر أحد أن ينظره و يحيا ، بدون قوة خصوصية فائقة يمنحها يهوه " " إن الله منح بولس قوة فائقة ، لكي ينظر الرب في جسده الممجد ، لأنه لما كان مسافراً إلي دمشق ،
أبرق حوله نور من السماء ، إنه لم ينظر الجسد الممجد نفسه ، بل لمعانه فقط "
و في ص 199 قالوا :
" إن يسوع ظهر يوم قيامته و في أيام تالية لتلاميذه و سائر ذويه و محبيه ، و لكنه لم يظهر لهم في الجسد الذي بذله علي الصليب ، و لا في الثياب التي لفوه بها عند دفنه ... ثم أنه لو قام يسوع بالجسد العادي ، لما كان تردد التلاميذ في معرفته عند ظهوره "
و في كتاب ( ليكن الله صادقاً ) ص 52 ، 53 قالوا :
" و ظل بعد القيامة يظهر نفسه لتلاميذه بهيئات بشرية مختلفة ، كما كان ملائكة الله قديماً يفعلون "و قالوا أيضاً " لم يصعد إلي السماء بجسمه البشري ، و أنه ليس إنساناً بعد .. لأنه لو صعد كذلك ، لبقي أوطي من الملائكة إلي الأبد "
و في كتاب ( الحق يحرركم ) ص 268 قالوا عن المسيح :
إنه صعد إلي السماء في جسم روحاني غير مقنع أو مستتر مجده بجسد بشري يحمل جرح حربة في جنبه ، و أثر مسمار في يديه و رجليه ، و خدوش شوك في جبينه ، و علامات و خطوطاً من ضرب السياط علي ظهره .
و في كتاب ( قيثارة الله ) ص 201 ، ص 202 قالوا :
من أين جاء بالجسد الجديد ، إذا كان لم يقم بالجسد الذي صلب فيه ؟إننا علي ثقة من أن يسوع لم يقم بجسده الترابي ، لأنه ظهر لتلاميذه مرة وهم مجتمعون في العلية والأبواب مغلقة ( يوحنا 20 : 19-26 ) ، فالحل الوحيد لهذة المشكلة أن الرب قام من الأموات شخصاً إلهياً ، و له قدره علي تكوين جسد بشري بالصورة و الثياب التي يختارها ، و في الزمان والمكان الذى يعينه .... عندما جاء خصيصاً لإقناع توما ، لأنه طلب الإقتناع عن طريق النظر واللمس ، فرأي الرب موافقته علي ما أراد ، و لذلك ظهر له بجسد فيه آثار مسامير و حراب لإقناع توما ، لأنه لا يمكن أن يقتنع بغير تلك الطريقة التي طلبها .
و لقد كان له مقدرة فائقة علي تكوين أي جسد أراده ، لكي يظهر فيه ثم يحله إلي عناصرة البسيطة عندما أراد ذلك ، و هذا يفسر لنا ظهوره في العلية والأبواب مُغَلَقْة : فإنه حال وجوده بينهم ، لبس جسداً بشرياً ، وارتدي ثياباً عادية خلقها في تلك اللحظة ثم حلّها بأسرع من لمح البصر واختفي .
و في كتاب ( ليكن الله صادقاً ) ص 123 قالوا :
" فإن تلك الحياة البشرية الكاملة ، مع كل ما يقترن بها من حقوق و آمال ، قد بذلها يسوع بموته الذي ذاقه لا بسبب إثم و لا عصيان .
وعندما أقيم يسوع من الأموات ، لم يسترجع الحياة البشرية التي ضحي بها بموته ، و لكنه أقيم
شخصاً روحياً خالداً ممجداً . ملخص بدعتهم :
إن الجسد المصلوب أخذه ملاك من القبر و أخفاه .
الذي رآه التلاميذ بعد القيامة و جسوه ، و الذي رآه توما و جسه ، و الذي صعد
إلي السماء ، لم يكن هو الجسد الذي صلب و مات .
لم يصعد بالجسد المصلوب ، و إلا كان يصعد بجسد مشوه ، و يكون أقل من الملائكة .
كان المسيح يكوّن لنفسه أجساداً لإقناع تلاميذه بالقيامة ، ثم يحل هذه الأجساد .
المسيح بذل بشريته عن حياه العالم بموته بمعني أنه ضحي بها إلي الأبد و هكذا فقد بشريته إلي الأبد .
لن تراه عيون البشر في مجيئه الثاني ، بل سيأتي بطريقة غير منظورة يمكن إدراكها بالفهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamikha.mam9.com
dodyboss
المدير العام
dodyboss


عدد المساهمات : 1779
تاريخ التسجيل : 12/03/2009
العمر : 41
الموقع : فى حضن الآب

شهود يهوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهود يهوه   شهود يهوه Emptyالسبت 18 أبريل 2009, 5:17 am

الرد علي هذة البدعة :
عبارة " إن ملاكاً أخذ الجسد من القبر و أخفاه " هي مجرد إدعاء لا يوجد ما يسنده في الإنجيل المقدس .

ما يقولونه عن أن السيد المسيح كوّن لنفسه أجساداً فيها آثار الجروح لكي يقنع التلاميذ وتوما ، فهذا نوع واضح من الخداع و الكذب لا يليقان بالرب .
فتوما كان يريد أن يضع اصبعه في مكان الجروح التي للجسد الذي صلب من أجله ، و ليس جروح أي جسد آخر ، فكيف يخدعه الرب بجسد غير الجسد المصلوب ، و فيه آثار جروح يضع توما يده عليه فيؤمن و هو منخدع ، لأن الجسد غير الجسد ، و الجروح غير الجروح التي أراد توما أن يتأكد من
قيامة الجسد بواسطتها .
ونفس الخداع بالنسبة للتلاميذ أيضاً ، حينما يقول لهم الرب جسوني و انظروا ، إن الروح ليس له لحم و عظام كما ترون لي ( لوقا 24: 39 ) ، فيصدقون خداعاً ، بينما لا علاقة لذلك الجسد بجسد يسوع المصلوب كما بشرّ به الملاك أنه قام ( مت 28: 9-10 )
إذن هو أشعرهم أن الجسد الذي صلب عنهم قد قام ، بينما ما قد جسوه ليس هو الجسد القائم ، أليس هذا كذباً .
يقولون إنه مادام قد بذل ذاته البشرية ، فقد إنتهت إلي الأبد ، بينما هذا يخالف قول الرب :" إني أضع ذاتي لآخذها أيضاً ، ليس أحد يأخذها مني ، بل أضعها أنا من ذاتي ، لي سلطان أن أضعها ، و لي سلطان أن آخذها " ( يو 10: 17-18 )إذن بذله لذاته ، ليس معناه أنه أضاعها إلي الأبد ، كذلك قيل " هكذا أحب الله العالم ، حتي بذل إبنه الوحيد .. " ( يوحنا 3 : 16 ) ، فهل بذله هذا يعني ضياع الإبن الوحيد إلي الأبد ! .
وبمفهومهم في بذل الذات ، هل يعني ذلك أن الشهداء الذين يبذلون ذواتهم ، قد أضاعوها إلي الأبد ؟ القيامة هي قيامة الجسد ، فإن كان الجسد لم يقم ، لا تكون هناك قيامة إذن ، لأن الجسد الذي مات لم يقم .
نلاحظ في كلامهم لوناً من التناقض ، فأحياناً يقولون إن المسيح قد قام روحاً ، و أحياناً بجسد ممجد ، و يكررون عبارة هذا الجسد قد قام روحاً ، و أحياناً بجسد ممجد ، و يكررون عبارة هذا الجسد الممجد في كتبهم ، و أحياناً يقولون إنه قام شخصاً إلهياً أو رسم جوهر الله .
إن بشرية المسيح التي يقولون إنها انتهت إلي الأبد ، هي بشرية لها قيمتها ، لأن فيها الرب يسوع أظهر حبه و بذله و اتضاعه ، و أظهر فيها مثاليته في كمال السيرة ، فكيف تفني إلي الأبد ؟
صعود الجسد بجروحه ، لا يعني أنه مشوّه ، ولا أن مجده قد استتر ، ولا أنه أقل من الملائكة ،
فجراح المحب ليست تشويهاً ، بل هي مجد و فخر ، و هكذا جراح الشهداء أيضاً ، و لا ننسي أن القديس يوحنا رآه في سفر الرؤيا كخروف كأنه مذبوح ( رؤ 5 : 6 ) ، و لم يكن الذبح نقصاً بل مجداً .
كذلك من جهة عبارة ( أوطي من الملائكة ) ، فقد وردت في الرسالة إلي العبرانيين أنه " بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا ، جلس في يمين العظمة في الأعالي ، صائراً أعظم من الملائكة .. " ( عب 1: 3-4 )
دليل بقاء بشريته ، بقاء لقب ( إبن الإنسان ) بعد قيامته ، و لم يستخدم بدلاً منه لقب الإبن ،و الكلمة ، و الإبن الوحيد .
لقبه بولس الرسول بلقب " باكورة الراقدين " ( 1 كو 15 : 23 ) في حديثه عن قيامة الأجساد و قال : " إن لم تكن قيامة أموات ، فلا يكون المسيح قد قام ، و إن لم يكن المسيح قد قام ،فباطلة كرازتنا و باطل أيضاً إيمانكم ، و نوجد نحن شهود زور .. " ( 1كو 15: 14-15 )
بعد القيامة تسمي أيضاً يسوع ، و هو اسمه البشري ، و هكذا تكرر اسمه يسوع في قصة استشهاد القديس اسطفانوس الذي " رأي مجد الله ، و يسوع قائماً عن يمين الله " فقال : " أنا أنظر السماء مفتوحة ، و ابن الإنسان قائماً عن يمين الله " ( أع 7 : 54-56 ) ،
و في استشهاده قال : " أيها الرب يسوع ، اقبل روحي " ( أع 7 : 59 ) ، فمن الذي رآه اسطفانوس ؟ أليس الرب يسوع في بشريته ؟ لأن اللاهوت لا يستطيع أحد أن يراه كذلك عندما ظهر لشاول الطرسوسي ، قال له : " أنا يسوع الناصري الذي أنت تضطهده "( أع 22: 8 ) ، " أنا يسوع " ( أع 9: 5 ) ، و هذا يدل علي بشريته ، فلم يقل له أنا الإبن أو الكلمة .
وهكذا ظهر لبولس الرسول في رؤيا ، و قال له " تكلم ولا تسكت . لا تخف " ( أع 18: 9 )
و مرة أخري قال القديس بولس " رأيته .. و قال لي : ها أنا أرسلك بعيداً عن الأمم " ( أع 22 : 18 ، 21 ) ، فمن الذي رآه بولس الرسول ؟ ، أليس الرب في بشريته ؟ ، و كذلك ظهر له مرة أخري و أرسله ليشهد له في رومه ( أع 23 : 11 ) و بالمثل رآه يوحنا الإنجيلي في أول سفر الرؤيا ، و قال " إعلان يسوع المسيح " ( رؤ 1: 1) و قال " سلام ... من يسوع المسيح ... البكر من الأموات الذي غسلنا من خطايانا بدمه "( أع 1 : 5) ، و كل هذه ألقاب و أعمال بشريته .
ورآه يوحنا في الرؤيا في تجلي طبيعته البشرية ، فقال له الرب : " أنا هو الأول و الآخر ، والحي و كنت ميتاً ، وها أنا حي إلي أبد الأبدين " ، وهذا عن بشريته طبعاً ، لأنه فيها كان ميتاً ... و يقول في آخر سفر الرؤيا " أنا يسوع .... أنا أصل و ذرية داود " ( رؤ 22 : 16 ) ، كلمة يسوع هي اسمه كإنسان ، و عبارة ذرية داود تدل طبعاً علي بشريته التي احتفظ بها ،ليتعرف بها الناس عليه .
بل أن سفر الرؤيا ينتهي بعبارة " آمين .. تعال أيها الرب يسوع " ( رؤ 22 : 20 ) ،
و عبارة يسوع أو يسوع المسيح تتكرر كثيراً جداً في رسائل بولس الرسول ، مما يدل علي أن بشريته مازالت مستمرة و لم تفن .
كذلك بقي له لقب إبن الإنسان الدال علي بشريته ، و لو كانت بشريته قد فنيت كما يدعي شهود يهوه ، لإختفت - بعد قيامته - أسماؤه و ألقابه : ابن الإنسان ، و يسوع ، و المسيح ،و يسوع المسيح .
وقد استخدم لقبه ( ابن الإنسان ) في مجيئه الثاني ، فقيل في ( مت 16 : 27 ) " فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ، وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله " و قيل في ( مت 24 : 27 ) " هكذا يكون أيضاً في مجئ ابن الإنسان " ، و ورد في ( مت 24 : 30 ) " و حينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء ، و تنوح عليه جميع قبائل الأرض ، و يبصرون ابن الإنسان آتياً علي سحاب السماء بقوة و مجد كثير " ، و انظر أيضاً ( مت 24 : 37 ، 39 ) ، فكيف يبصرونه إن كانت بشريته قد انتهت إلي الأبد .
هو أيضاً يأتي للدينونة كإبن الإنسان كما ورد في ( مت 25 : 31 - 46 ) إننا سنكون معه في الأبدية ، فكيف سنراه إن كانت بشريته قد انتهت ؟ ، يقول : " حيث أكون أنا ، تكونون أنتم أيضاً " ( يو 14 : 3 ) ، و يقول بولس الرسول : " لي اشتهاء أن أنطلق و أكون مع المسيح .
ذلك أفضل جداً " ( في 1 : 23 ) ، فكيف سيكون معه بغير بشريته ؟ و كيف يراه ؟ ، و الإله القدير لا يري !!
أما عبارة لا يبصره أحد في مجيئه ، فهو ضد قول الكتاب " هوذا يأتي مع السحاب .
و ستنظره كل عين و الذين طعنوه . و تنوح عليه جميع قبائل الأرض " ( رؤ 1 : 7 ) ، و كذلك في ( مت 24 : 30 ) " و يبصرون ابن الإنسان آتياً علي سحاب السماء بقوة و مجد كثير "
لماذا يتحدي شهود يهوه مشاعر الناس في مناداتهم بأن ربنا يسوع المسيح لن تراه عين بشرية ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamikha.mam9.com
mena tito
عضو برونزى
عضو برونزى
mena tito


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 31/08/2010
العمر : 31

شهود يهوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهود يهوه   شهود يهوه Emptyالخميس 02 سبتمبر 2010, 10:35 am

ميرسى بجد للموضوع الممبز دوا ربنا يباركك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dodyboss
المدير العام
dodyboss


عدد المساهمات : 1779
تاريخ التسجيل : 12/03/2009
العمر : 41
الموقع : فى حضن الآب

شهود يهوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهود يهوه   شهود يهوه Emptyالأحد 05 سبتمبر 2010, 5:39 am

mena tito كتب:
ميرسى بجد للموضوع الممبز دوا ربنا يباركك
صباح الخير مينا
شكرا على المرور والرد الجميل
ربنا يعوضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamikha.mam9.com
 
شهود يهوه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ava mikhael sons :: منتدى المواضيع الروحية :: لاهوتيات-
انتقل الى: